Fascination About اضطرابات التعلم عند الأطفال



تكرار أصوات الكلام، أو أجزاءٍ من كلمات، أو كلماتٍ كاملة، أو عبارات وذلك بعد بلوغ الطفل الرابعة من العمر.

تغيّرات في حجرة الدراسة. وتُعرف أيضا باسم الترتيبات التيسيرية. على سبيل المثال، يحصل بعض الطلاب الذين يعانون من اضطرابات التعلم على مزيد من الوقت لإنجاز العمل أو الاختبارات. وقد يُطلب منهم حل عدد أقل من المسائل الرياضية في الواجبات. وقد يجلسون على مقربة من معلميهم لزيادة التركيز والانتباه.

أما عن التدخل اللازم للتقليل من مشكلة التذكر فيعتمد على طبيعة المشكلة، ولكن هناك استراتيجيات عامة تساعد التلاميذ على حفظ وتذكر المعلومات يجب أن يتصف بها التدريس. فيجب تنظيم المعلومات بشكل يسهل حفظها وتذكرها وغالبا ما تستخدم خرائط/ شبكة المعلومات في التدريس لربط المعلومات ببعضها البعض، بالإضافة إلى ضرورة ربط معلومات التلميذ التي لديه مسبقا، مهما كانت قليله، بالمعلومات الجديدة، وثالث هذه الاعتبارات هو جعل المعلومات ذات معنى للتلميذ كربطها بخبراته الحياتية وبيان فائدة المعلومات له. 

يمكن أخذ هذه الاستراحة من تناول الدواء في الأوقات التي لا يحتاج فيها الطفل إلى الانتباه أو التركيز، مثل عطلات نهاية الأسبوع أو خلال فصل الصيف.ومع ذلك، فقد يواجه بعض الأطفال صعوبة كبيرة في القيام بنشاطاتهم اليومية بدون تناول الدواء، حتى وإن كانوا في إجازة من المدرسة، وقد لا يتحملون أخذ مثل تلك الاستراحات.

تتطلب الكتابة مهارات مركّبة تشمل الرؤية والحركة والقدرة على معالجة المعلومات.

وقد تشمل هذه الخدمات الإرشاد النفسي والخدمات الاجتماعية، والإرشاد المهني، والتقنية المساعدة، كما قد يحتاج بعضهم إلى خدمات الترويح، وخدمات الانتقال، والخدمات الصحية، أو أي خدمة تتعين حاجته لها كي يرتفع مستوى أدائه الأكاديمي. ويقوم الفريق الذي يقرر احتياجات اضطرابات التعلم عند الأطفال التلميذ بتعيين الخدمة التي يحتاجها كل تلميذ على حدة. 

كثيرًا ما يتحرك الطفل أو يتصرف كما لو كان "يعمل بمحرك آلي"

تحريك الجسم، أو ما يُطلق عليه أيضًا التناسُق الحركي. ويُطلق على هذا النوع من الصعوبات خلل التآزر الحركي

تمرينات المقارنة والمطابقة بين الحروف مع بعضها والأرقام مع بعضها.

صعوبة في الحساب، قد يجد التلميذ صعوبة في الفهم الرياضي الأساسي، مثل الجمع والطرح والضرب والقسمة، فيقلب الأعداد ويصعب عليه التعامل معها حسب موقعها الأساسي.

علِّم التلاميذ جداول الضرب بشكل متكرر لتعزيز مهارات الضرب.

استخدام الكلمات الغامضة، وصعوبة نطق بعض الكلمات، والتوقف لتذكر الكلمات.

تستمرُّ الاختلافات العصبية في مرحلة البلوغ، وتستمر الأعراض السلوكية لدى حوالى نصف الأشخاص في مرحلة البلوغ.

ونظرا لهذه الخصائص، وخاصة نسبة الانتشار بين التلاميذ، فلا غرابة أن توجد هاتان الإعاقتان بين التلاميذ في وقت واحد، مما يثير التساؤل حول مرافقة إحداهما للأخرى. وقد يوجد في بعض الدراسات والكتب العربية كلمة "تلازم" لوصف العلاقة بين هاتين الإعاقتين وهذا وصف غير صحيح علميا، حيث لا يلزم من ظهور إحداهما ظهور الأخرى، ولكن قد يحدث أن يكون لدى التلميذ صعوبات تعلم واضطراب الانتباه والنشاط الحركي الزائد مثلما قد يكون لدى تلميذ ما إعاقة عقلية وكفاف بصر.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *